رحيق مختوم Admin
عدد المساهمات : 281 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: أنا أعطيناك الكوثر السبت يونيو 13, 2009 11:46 am | |
| | |
|
مسك الجنه
عدد المساهمات : 261 تاريخ التسجيل : 19/07/2008
| موضوع: رد: أنا أعطيناك الكوثر الأحد يونيو 14, 2009 6:26 am | |
| | |
|
مسك الجنه
عدد المساهمات : 261 تاريخ التسجيل : 19/07/2008
| موضوع: رد: أنا أعطيناك الكوثر الأحد يونيو 14, 2009 6:41 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم أسمها: فاطمة بنت خاتم الأنبياء محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله أمها: أم المؤمنين خديجة بنت خويلد، جدها: عبد الله والد النبي صلى الله عليه وآله، وكنيتها: أم أبيها أم الأئمة وقد روى اكثر العلماء والشيخ الطوسي في المصباح ان ولادة تلك المخَّدرة تصادف العشرين من شهر جمادى الاخرة، وقيل في يوم الجمعة لسنتين بعد المبعث وقيل في السنة الخامسة من البعثة. وقال العلامة المجلسي في حياة القلوب: روى صاحب العدد ان فاطمة الزهراء عليها السلام ولدت في السنة الخامسة من البعثة من خديجة (رضي الله عنها).
اسماءها الشريفة: روى ابن بابويه بسند معتبر عن يونس بن ظبيان انه، قال أبو عبد الله عليه السلام: لفاطمة عليها السلام تسعة اسماء عند الله عزوجل: فاطمة والصديقة والمباركة والطاهرة والزكية والراضية والمرضية والمحدَثة والزهراء. ثم قال عليه السلام: أتدري أي شيْ تفسير فاطمة؟ قلت: أخبرني ياسيدى، قال: فطمت من الشر، قال: ثم قال:لولا ان أمير المؤمنين عليه السلام تزوجها لما كان لها كفو الى يوم القيامة على وجه الارض آدم فمن دونه. قال العلامة المجلسي في ذيل ترجمة هذا الحديث: ان الصديقة بمعنى المعصومة، والمباركة بمعنى كونها عليها السلام ذات بركة في العلم والفضل الكمالات والمعجزات والاولاد، والطاهرة بمعنى طهارتها من صفات النقص، والزكية بمعنى نموها في الكمالات والخيرات والراضية بمعنى رضاها بقضاء الله تعالى والمرضية بمعنى مقبوليتها عند الله تعالى، والمحدَثة بمعنى حديث الملائكة، والزهراء بمعنى نورانيتها ظاهراً وباطناً. واعلم ان هذا الحديث الشريف يدل على أفضلية أمير المؤمنين عليه السلام على جميع الانبياء والاوصياء إلا خاتم الانبياء صلى الله عليه وآله بل استدل بعضهم على أفضلية فاطمة عليها السلام به عليهم،(انتهى). وقد روت الخاصة والعامة باحاديث معتبرة متواترة ان النبي صلى الله عليه وآله قال: إنما سميت فاطمة فاطمة لأن الله عزوجل فطم من أحبها من النار.
من مناقبها:
(فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما أذاها) (أن الله عز وجل ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها) (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني)
| |
|
رحيق مختوم Admin
عدد المساهمات : 281 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| |